عاطل
ولحظاتي تنسرب من أصابع البلادة
دون ندم
أو تسامح
في الرغبات المؤجلة
على حافة الانتظار ..
أمضي إلى آخر اللهاث
وأمارس لعبة الحياة-
ما يسمى الحياة
في المعاني الخفيفة التي يبللها المساء ..
خلال أوقاتي الطويلة جدَّاً
أحصي خسائري
واحتمالات الغياب ..
مغتسلاً بالضوء
أخاتل الخوف
وأرتمي في الأزرق!
ولحظاتي تنسرب من أصابع البلادة
دون ندم
أو تسامح
في الرغبات المؤجلة
على حافة الانتظار ..
أمضي إلى آخر اللهاث
وأمارس لعبة الحياة-
ما يسمى الحياة
في المعاني الخفيفة التي يبللها المساء ..
خلال أوقاتي الطويلة جدَّاً
أحصي خسائري
واحتمالات الغياب ..
مغتسلاً بالضوء
أخاتل الخوف
وأرتمي في الأزرق!