كان يحاول
أن يتخلص من رائحة
ظلت تنقر
بوابات الانف
لتدخله
قاومها
والتحف بأشجار الليمون
وحاول
أن ينسج من رائحة الحزن
رداء يلبسه
مر على قافلة
جاءت من حيث تجيىء الشمس
وحاول أن يتنفس
ما حاط بها من نسمات
كانت تحمل أنفاس العشاق
توضأ
فيما حاول أن يوقف
أصوات النسوة
كى لا تفسد خلوته
انكسرت رغبات العشق
فراح يلملم عنقود الحزن
اختلط برائحة الليمون
فظل يقاومه
تمهل ثم انقض عليه
واسكنه فى غرفته
حتى حين يجيىء مساء
يطلقه من محبسه
ويسامره
كان يحاول أن يتخلص
مما علق بأستار القلب
اتفلتت رائحة الحزن
ولفته
ترنح
ثم أستسلم!
أن يتخلص من رائحة
ظلت تنقر
بوابات الانف
لتدخله
قاومها
والتحف بأشجار الليمون
وحاول
أن ينسج من رائحة الحزن
رداء يلبسه
مر على قافلة
جاءت من حيث تجيىء الشمس
وحاول أن يتنفس
ما حاط بها من نسمات
كانت تحمل أنفاس العشاق
توضأ
فيما حاول أن يوقف
أصوات النسوة
كى لا تفسد خلوته
انكسرت رغبات العشق
فراح يلملم عنقود الحزن
اختلط برائحة الليمون
فظل يقاومه
تمهل ثم انقض عليه
واسكنه فى غرفته
حتى حين يجيىء مساء
يطلقه من محبسه
ويسامره
كان يحاول أن يتخلص
مما علق بأستار القلب
اتفلتت رائحة الحزن
ولفته
ترنح
ثم أستسلم!