خير ما تكتبه هو ذلك الذي تكتبه وكأنّ أحدًا لن يقرأك..
ذاك الذي تكتبه باطمئنان وكأنك تعترف.. كأنك تتعرى..كأنك تضع نفسك المحمّلة على طاولة وتشرّحها وأنت مقفلٌ على وحدتك الباب ونوافذ البيت.. بلا خجل.. بلا خوف.. بلا حساب لأحد..
تدخل إلى البيت وكأنك تريد أن تبكي.. كأنك كنت تخجل من الناس أو تخافهم.. وفي البيت تتناول قلمك وتبدأ عملية التعرية والتشريح..
بعد قليل تبدأ الكتابة بحرية وعفوية.. تنسى كل شيء إلا شيئًا واحدًا يتدفق كالنزيف.. كالتعرّق.. دون اعتصار و -يكاد يكون- دون أن تدري.
ذاك الذي تكتبه باطمئنان وكأنك تعترف.. كأنك تتعرى..كأنك تضع نفسك المحمّلة على طاولة وتشرّحها وأنت مقفلٌ على وحدتك الباب ونوافذ البيت.. بلا خجل.. بلا خوف.. بلا حساب لأحد..
تدخل إلى البيت وكأنك تريد أن تبكي.. كأنك كنت تخجل من الناس أو تخافهم.. وفي البيت تتناول قلمك وتبدأ عملية التعرية والتشريح..
بعد قليل تبدأ الكتابة بحرية وعفوية.. تنسى كل شيء إلا شيئًا واحدًا يتدفق كالنزيف.. كالتعرّق.. دون اعتصار و -يكاد يكون- دون أن تدري.