أنا قَلِـقٌ يا فتاةَ الوادي
منذُ قليلٍ حفرتُ بقلبي عميقاً
كانَ العُشب نائماً
واسمكِ وحيدٌ هناك
لا يفعلُ شيئاً
كان ساكناً مثلَ الطفولةِ
وتحيطهُ الذئاب ..
عني أنا
لم أنادهِ أكثر من مرةٍ واحدة
بصوتٍ هش
خِفت أن تُكسر غفوتهُ
أو يصابَ مثلي بالقلق
لكني أحتاجهُ الآن
ليلتفتَ صوبي
أو يندفعُ بوجهي
كالهواء
أقلُّها
يسكنُ هذا البدن
الذي تسكنين
ولا يزورهُ
الرعاش .
منذُ قليلٍ حفرتُ بقلبي عميقاً
كانَ العُشب نائماً
واسمكِ وحيدٌ هناك
لا يفعلُ شيئاً
كان ساكناً مثلَ الطفولةِ
وتحيطهُ الذئاب ..
عني أنا
لم أنادهِ أكثر من مرةٍ واحدة
بصوتٍ هش
خِفت أن تُكسر غفوتهُ
أو يصابَ مثلي بالقلق
لكني أحتاجهُ الآن
ليلتفتَ صوبي
أو يندفعُ بوجهي
كالهواء
أقلُّها
يسكنُ هذا البدن
الذي تسكنين
ولا يزورهُ
الرعاش .