،
لك أن تتخيل
شمسٌ تستقيل عن العمل
و صباحٌ يقلعُ عن الحضور
لدواعٍ أمنية
و أجساد
تتحسس ظلالها تحت ضوء ضال
الأمر لا يعدو التخيل
فلا توجس خيفةً
سنمدكَ
بنهارٍ
تحت الإختبار
يتعكز بخوفٍ واهن
كليلٍ أعشى
عاف إنتحال ملامح الزنوج
و أرماد عيون الازقة الكالحة
بأفكارٍ عابثة
!
لك أن تتخيل
شمسٌ تستقيل عن العمل
و صباحٌ يقلعُ عن الحضور
لدواعٍ أمنية
و أجساد
تتحسس ظلالها تحت ضوء ضال
الأمر لا يعدو التخيل
فلا توجس خيفةً
سنمدكَ
بنهارٍ
تحت الإختبار
يتعكز بخوفٍ واهن
كليلٍ أعشى
عاف إنتحال ملامح الزنوج
و أرماد عيون الازقة الكالحة
بأفكارٍ عابثة
!