مازن
أيتها السيدة مـهلاً فقد تعثرت قدامي بسحركِ
وما عدت أجد لي بين العاقلين متكأً لأُنشِدَ حرفي
أيقظتِ نبضاتِ قلبي وعم الشغب هناك
تندفعينَ بين الظلام تـخترقين جيشهُ بعنفوانك
وأبقى أنا ألـملم ما بعثر مني حسنُكِ
مــهلاً توقفي وكيف تغادرينَ ولم أُروَ منكِ
وكيف تـجرئين على ارتـجال الطريقِ وأنا لـم آذن لكِ
مــهلا توقفي فـمـازلت أتعلم ،،