،
تراني
أحمل زهرتي
و أعدو
لبساتينك الحمراء
أبث هواجسي لطيفكِ
و كلما
طالعت وجهك
فاح الغياب
و لجةِ النداء المبحوح
في صوت الماضي
أحمل هزائمي
و أمضي
في تلاشِ العطور
!
تراني
أحمل زهرتي
و أعدو
لبساتينك الحمراء
أبث هواجسي لطيفكِ
و كلما
طالعت وجهك
فاح الغياب
و لجةِ النداء المبحوح
في صوت الماضي
أحمل هزائمي
و أمضي
في تلاشِ العطور
!