يلزمني
أن أسرب أفيون صوتك إلى الصباحات
ﻷصحو
أن أمسح بتنهدك سعال النهار
وغصة الليل والدمع في زوايا العيون ..
لكنني أدخرك ،
للأمسيات المؤجلة الحنين
للسنين
ﻻنعتاقي من ضوضاء العبور
والتصاقي بآهاتك
للشوق الدبق
لضجر البحر من عطشي
وملل الزوارق من أسفارنا إلى الغروب
أدخرك
ﻷنفض بك تلبد شفتي
ويباس يدي
ﻻرتشافك في كؤوس الغرق
للانغماس اللذيذ
و صحو
ﻻ يخبو
أن أسرب أفيون صوتك إلى الصباحات
ﻷصحو
أن أمسح بتنهدك سعال النهار
وغصة الليل والدمع في زوايا العيون ..
لكنني أدخرك ،
للأمسيات المؤجلة الحنين
للسنين
ﻻنعتاقي من ضوضاء العبور
والتصاقي بآهاتك
للشوق الدبق
لضجر البحر من عطشي
وملل الزوارق من أسفارنا إلى الغروب
أدخرك
ﻷنفض بك تلبد شفتي
ويباس يدي
ﻻرتشافك في كؤوس الغرق
للانغماس اللذيذ
و صحو
ﻻ يخبو