في الهروب من العتمة
وزّعت وجهكَ فوانيسَ على عرض البلاد
أنقدتُ نفسي
وأضأتُ شوارعَها المنطفِئة في مخيِّلة الفرح
صوتك المحشوّ بضحك الصغار
وصلوات الأمّهات
هو وتر ربابةٍ وحيد
يتسع لكل المقامات
أضع أذني على قلب الوطن فيه
و أسمع حداده الأنيق..
وزّعت وجهكَ فوانيسَ على عرض البلاد
أنقدتُ نفسي
وأضأتُ شوارعَها المنطفِئة في مخيِّلة الفرح
صوتك المحشوّ بضحك الصغار
وصلوات الأمّهات
هو وتر ربابةٍ وحيد
يتسع لكل المقامات
أضع أذني على قلب الوطن فيه
و أسمع حداده الأنيق..