كأنِّي غجريةٌ ترفعُ يديها الى السماءِ
لتُسمعَكَ رنينَ أساورِها
كأنِّي غجريةٌ تضربُ الأرضَ بقدميها
تطيلُ رقصتَها
لتُسْمِعَكَ رنينَ خلاخيلِها
لعلَّكَ تأتي
لتُسمعَكَ رنينَ أساورِها
كأنِّي غجريةٌ تضربُ الأرضَ بقدميها
تطيلُ رقصتَها
لتُسْمِعَكَ رنينَ خلاخيلِها
لعلَّكَ تأتي