،
كان يمكن
أن أصبح طيراً طليقاً
و أقّعُ
في شباكِ الراحين
تارةً أخرى
يقول صاحب النبوءة :
تفصلك ليلة الوهم العفوي
لتصل شاطئ الحلم
مبللاً
باليقظة اليائسة
و تشدو بالوحشة
كلما رحب الشوق
بالصهيل !
كان يمكن
أن أصبح طيراً طليقاً
و أقّعُ
في شباكِ الراحين
تارةً أخرى
يقول صاحب النبوءة :
تفصلك ليلة الوهم العفوي
لتصل شاطئ الحلم
مبللاً
باليقظة اليائسة
و تشدو بالوحشة
كلما رحب الشوق
بالصهيل !