لنُعِد كلَّ شيءٍ إلى حاله
ونركلُ حصى الحظ السيء، وليذهب كلٌّ منا في اتجاه..
لنرتّب هذه الفوضى التي أحدثها هذا الحب الأهوج
لنقيّد هذا الحب المجنون بأكمام القميص الطويلة، ونودعه في أقرب مصحة نفسية، حتى نستطيع مواصلة طريقينا..
لنُعِد السهرَ إلى رفّ النوم القريب،
القصائدَ المهدورةَ في شكل رسائل سرية، نرجعها إلى حقيبة الشعر العاقل، الشعر ذي المغزى
لنعد التنهّدات إلى ابتسامات المجاملة اللبقة
الدموع إلى فناجين شاي العصر الرائقة..
ونركلُ حصى الحظ السيء، وليذهب كلٌّ منا في اتجاه..
لنرتّب هذه الفوضى التي أحدثها هذا الحب الأهوج
لنقيّد هذا الحب المجنون بأكمام القميص الطويلة، ونودعه في أقرب مصحة نفسية، حتى نستطيع مواصلة طريقينا..
لنُعِد السهرَ إلى رفّ النوم القريب،
القصائدَ المهدورةَ في شكل رسائل سرية، نرجعها إلى حقيبة الشعر العاقل، الشعر ذي المغزى
لنعد التنهّدات إلى ابتسامات المجاملة اللبقة
الدموع إلى فناجين شاي العصر الرائقة..
لنعد كل شيء إلى طبيعته،
كأننا لم نلتقي..
كأنني لم أعرفكَ، ولم أحبك
كأنني لم أتخيلك، ولم أتقطّع من أجلك..
كأننا لم نلتقي..
كأنني لم أعرفكَ، ولم أحبك
كأنني لم أتخيلك، ولم أتقطّع من أجلك..
لنعد تلك الليلة إلى دُرجِ الليالي المنسية،
تنشغل أنتَ فيها بمرض ابنك الصغير،
أو أنشغل أنا فيها، بإعداد عشاء لضيوف طارئين،
ولا نلتقي
تنشغل أنتَ فيها بمرض ابنك الصغير،
أو أنشغل أنا فيها، بإعداد عشاء لضيوف طارئين،
ولا نلتقي
ليكن أي شيء يعيدكَ إلى محفظة الجهل التي أتيتَ منها
يعيدني إلى خيط توازني الذي سقطتُ عنه.
يعيدني إلى خيط توازني الذي سقطتُ عنه.
