..................
سابحرُ فيك ِ الى الصُبح ِ لا من لارجوعْ
و لا مِن بديل ْ
سافتحُ بابَ الأساطيرِ بوحاً جَميلْ
و احعلُ منك ِ بحق ٍ
مَليكةَ شعري
و لن يكبحَ الحَب فيتا
صراخ الجزائر والمستحيلْ
فليسَ انتهاءً
و ليسَ غروبا
و لا من أصيلْ
سيندلقُ الحُلمُ فينا
ضياء ًو حين يحين الرحيلْ
نكون وصلتا
يباركُ كلُ الوجود و ذي الكائناتُ
جلالَ الوصولْ
فأيُ ائنلاق ٍ لماضيك فيً
و ايُ تالقُ حب ٍ
واياك ٍ أحيا
و آت ٍ جميل ؟
......................