ويهواكَ القلبُ... وتلكَ الرّوحُ معلقةٌ
بينَ يديكَ
بينَ يديكَ
فهل من شربةِ ماءٍ... تُحيي بها حقلي فتَشفيني
وذاكَ البدرُ في الأغصانِ... يُرفرفُ كما العصفور يرتجفُ
ف أينَ من عينيَّ حبيبٌ... غائبٌ عن الّلحظِ
وفي القلبِ عرشُهُ
وفي القلبِ عرشُهُ
إن قالَ أُحِبُكِ... طارَ الفؤادُ إليهِ
وبينَ احضانهِ مُرتكز
ُ
كيفَ السّؤالُ عن حبٍ يُؤرّقُني... إن كان الجوابُ أُحِبُك
وبينَ احضانهِ مُرتكز
ُ
كيفَ السّؤالُ عن حبٍ يُؤرّقُني... إن كان الجوابُ أُحِبُك
تفنى الرّوح...ويستسلمُ
الجّسدُ
الجّسدُ
فقُلها دوماً... حتى يطيبَ بِكَ المقامُ
وبِكَ ينتعش
وبِكَ ينتعش