لا بدَّ أنّ فـــــؤادي وجهـــــةُ النَبلِ
إذاً دعيني لما يرضاهُ لي خذلي
...
لقدْ ركضــــــــتُ إليها غيرَ مكترثٍ
أسابقُ الريحَ لا بعــدي و لا قبلي
...
تريدني....... فلذا درَّأتها جسدي
كأنْ سأقتلها إنْ أنجـــــزتْ قتلي
إذاً دعيني لما يرضاهُ لي خذلي
...
لقدْ ركضــــــــتُ إليها غيرَ مكترثٍ
أسابقُ الريحَ لا بعــدي و لا قبلي
...
تريدني....... فلذا درَّأتها جسدي
كأنْ سأقتلها إنْ أنجـــــزتْ قتلي