وقفتُ لدى الشاطيء أنشدُ قصيدة
ولدى المذياع
وحين السقوط الأخير لمدينة
ووقتِ الوداع
وحين سقطت القذيفة
أو بدأ حفلُ الزفاف
وحين اقتربتِ بلطفٍ
أو هددتِ بالضياع
حين بدا أبي غاضباً
وطافت بذهني صورُ الأماكِن
في الفرحِ والشجَن
قرأتُ على كفٍيكِ تعويذتي الحُرًة
أشعلتُ لدى نهديكِ سيجارة
كتابتي حُرٍيتي
وعلى النظمِ المسرًة
ولدى المذياع
وحين السقوط الأخير لمدينة
ووقتِ الوداع
وحين سقطت القذيفة
أو بدأ حفلُ الزفاف
وحين اقتربتِ بلطفٍ
أو هددتِ بالضياع
حين بدا أبي غاضباً
وطافت بذهني صورُ الأماكِن
في الفرحِ والشجَن
قرأتُ على كفٍيكِ تعويذتي الحُرًة
أشعلتُ لدى نهديكِ سيجارة
كتابتي حُرٍيتي
وعلى النظمِ المسرًة