هــوَ الحــب، كــالمــوج
تكـــرار غبطتنـا بالقديـم – الجديــد
ســريــع، بطــئ
بــريء كظبــي يســابـق دراجــة
وبذيء ... كــديــك
جــريء كــذي حـاجــة
عصبــي المــزاج رديء
هــادئ كخيـــال يـرتــب ألفـاظـه
مظلــم، معتــم ... ويضــيء
فــارغ وملــيء بأضــداده
هــو الحيــوان \ المــلاك
بقــوة ألــف حصــان، وخفــة طيــف
وملتبــس، شــرس، سلــس
كلمــا فــر كــر
ويحســن صنعــا بنــا ... ويســيء
يفـاجئنــا حيـــن ننســى عـواطفنــا
ويجــيء ...
هــو الفـوضــوي\ الأنــاني \
والسيـد\ الـواحـد \ المتعـدد
نـؤمـن حينــا، ونكفـر حينـا
ولكنـه لا يبـالـي بنــا
حيـن يصطـادنــا واحـدا واحـداة
ثـم يصـرعنــا بيـد بـاردة
إنــه قـاتـل ... وبـرئ